بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اقدم لكم روايتي السابعه
بعد الروايات
روايتي الاولى
(ان لم احصل عليك سأنظر اليك) من تأليفي
وروايتي الثانية
( انا محظوظة ... انا نجمة ... لكني ابكي لماذا ؟ )من تأليفي
و روايتي الرائعه
( بعد كل شيء انتي .... فتاه )من تأليفي
وروايتي الجميلة
(صوتي ابكى الجميع لكنه ..... لم يبكيني ) من تأليفي
روايتي الخامسة الجميلة التي ادهشت الجميع
(كوني اكثر انوثة فأنتي .... لستي رجل جليد) ... رومنسية ... غموض .... انتقام .... كوميديا
وروايتي السادسة التي خطفت قلوب الملايين
روايتي السادسة ( شخصان ... باردان ... منحرفان ... لكن هل سيتغيران ..) رومنسية .. كوميدية ... تشويق
والان اقدم لكم روايتي السابعه على التوالي
(( سأبحث عن سارق قبلتي الاولى لكنني اخشى أن يكون ))
رومنسية ... كوميدية ... غموض
كعادتي لا اطول عليكم
وشكرا كتير على المتابعه
بشغف
البارت الاول
بعنوان
في صباح يوم جديد لي
كنت اسير كالعادة الى المدرسة بمفردي
وكنت اسير بمفردي لانني كنت قد تعودت على السير هكذا
حتى افكر بأميري الغالي
حسنا حسنا
سأعرفكم على نفسي
انا ادعى ميدوري هيسساكي عمري 17 سنة انا فتاه
من عائلة ثرية لكنني اخفي هذا الامر توفي والداي وانا في 12 من عمري
فقررت عمتي ان تعتني بي حتى اصبح بالغة في نظرها
حسنا لا اخفي الامر انا لم اصبح بعد بالغه في نظرها
انا في ثانوية ( لايف سكول فلور )
في السنة 3 حتى الان لدي صديقتان مقربتان جدا
نحن فتيات نبحث عن اميرنا
نشكل مجموعه جميلة جدا من فتيات جميلات
حسنا سأخبركم من هو اميري هذه السنة
يدعى
سيزار ساشامارو
وهو اكبر مني بسنة واحده فقط
اي في الفصل 4 حسنا انه الامهر في لعبة التنس
وانا احبه كثيرا جدا
حسنا وصلت الى باب المدرسة حيث انتظر صديقاتي
العزيزات
شردت في عالمي الخاص للحظات ومن ثم سمعت صوتا
ينادي بأسمي
.....: ميدوري تشااااااااااااااااااااااااااااااان
استدرت نحوا مصدر الصوت ثم شاهدت صديقتي
الغالية الاولى
مي مي : اهلا ميدوري لما تأخرتي اليوم
- اسفة اسفة
اعرفكم على صديقتي مي مي
انها من صديقاتي المقربات عمرها 17 سنة اي في سني
لكنها قصيرة هههههههههههههه حسنا حسنا
والداها من اغنياء اليابان والدتها ممثلة مشهورة جدا
ووالدها منتج ومخرج للمسلسلات الادرامية المشهورة
لديها اميرها الخاص الذي يدعى ماركو كاكوري
وهو في نفس فريق التنس للاميري سيزار
مي مي : هي هي انظري من اتى الان
نظرت الى الباب وكان سيزار مع ماركو
نظرت اليه بأعجاب كعادتي لانني احب ان اتأمله كثيرا
- انه وسيم جدا بملابس المدرسة كالعادة
مي مي : اليوم تدريب في القاعه الداخلية لديهم
سيحظر ماركو و سيزار التدريب اتمنى لو اراه
- هي هي هل اعترفتي له ؟
مي مي بحرج : اجل البارحة ووافق بسرعه
- كياااااااااااااااااا مي مي مبروك حبيبتي
مي مي : شكرا لك ارجوا ان تنجحي انتي ايضا
نظرت الى الاسفل وقلت وانا اسير ببطئ الى داخل المدرسة
- هيا سنتأخر
مي مي : هي ميدوري اين هلينا ؟ لم ارها اليوم ؟
- انها تلهو مع انري كالعاده
مي مي : منذو ان اعترفت له ووافق على الخروج معها تغيرت
- هي مي مي سأذهب الى المكتبة كي اعيد الكتب التي استعرتها الاسبوع الماضي
مي مي : حسنا لا تتأخري
- الى اللقاء
مي مي : الى اللقاء حبيبتي
ذهبت الى المكتبة كي اعيد الكتب الى امين المكتبة حتى لا احصل على مخافلة
- سيد مارك اتيت بالكتب في الوقت المحدد
هي سيد مارك اين انت ؟
......: اسف يا انسة السيد مارك استقال من عمله انا امين المكتبة الجديد ادعى كي ساشامار انا طالب في
المرحلة5
شعرت بالخجل لانه كان وسيما جداااا
لكن مهلا لحظة .....
- ساشامارو ؟ هل تعرف سيزار ساشامارو ؟ هل انت احد اقربائه ؟
كي : انه شقيقي الصغير لما هل فعل شيء سيء لك ؟
- لا لا على العكس انني من المعجبات به انه لطيف جدا
كي : يسرني هذا والان من الكتب التي استعرتها من فضلت ؟
- حسنا انه كتاب الالغاز
كي يمسك الكتاب وتلامست ايدينا : واو انتي ذكية جدا
شعرت بالحرج من هذا انها المرة الاولى التي يمدحني احد
بمجرد قرائتي الالغاز
- شكرا لك واريد ان استعير ايضا كتاب اخر لو سمحت
كي : حسنا
- اه رن الجرس سأذهب الان سأعود بعد الفصل لا تقفل
كي يبتسم ويلوح : حسنا انسة
كنت اركض ونسيت ان اعرفه على اسمي
- اسمي ميدوري يا كي سنباي
كي : ميدوري ها ؟
ذهبت مسرعه الى الصف وكنت قد جلست على طاولتي
مي مي : لما تأخرتي
- اسفة .... هل تعلمين ان لسيزار ساما شقيق يكبره بعامان
مي مي : حقا .... هل هو وسيم كسيزار ؟
شعرت بالحرج وقلت
- انه وسيم جدا لديه عينان حادتان
وشعر حريري جميل وجسد مثير جدا
مي مي بخبث : لا تقولي لي انك قد تخليتي عن سيزار ساما
......: اي ياله سعادتي ميدوري واخيرا
استدرت الى مصدر الصوت
وكانت صديقتي هلينا
- هلينا تشان انا احب سيزار فقط
مي مي : لا يبدو هذا عليكي
هلينا تتلقى اتصال : اجل اه اهلا انري
كيف حالك ؟
مي مي : انا احسدها
- اجل .... هي وعلى ماذا تحسديها اميرك واصبح لك
يجب علي ان احسدها انا ايتها الجاهلة
سيزار ساما اهئ اهئ
نمت على الطاولة وقلت لمي مي
- هي مي مي هل انا جميلة ؟
مي مي بحماس : هي يا اولاد هي ميدوري تشان جميلة ؟
الاولاد بحماس كبير : انها ملاك
جميلة جدااااااااااااااااااا
الفتيات : حمقاوات من يضن انفسهن
هيلينا : اسفة بنات انري يريدني على السطح اراكم
مي مي : والدرس ؟
هلينا : انري اهم من دروسي يا مي مي انا احبه الى اللقاء
غطيا عني اثناء الفصل
- اعتمدي علي
لكن عندما ذهبت هلينا شعرت بالغيره منها حقا انها قوية وشجاعه
تستطيع ان تعترف لمن تحب دون اي تردد
- مي مي تشان سأنام لا توقضيني مهما حدث
مي مي : ايه يا فتاه الاستاذ على وشك الوصول الى الصف
- لا يهم
مي مي : ستعاقبين
- لا اتهم
مي مي : عنيده وغبية افعلي ما يحلو لك
وبعد مضي 12 دقيقة كمن النوم المريح
استيقظت على صراخ الاستاذ مارك
مارك : انتي انسة ميدوري لما تنامين في حصتي ؟
فتحت عيني وقلت وانا اتثائب
- ماهو عقابي ؟
مارك : الى مكتبي حالا وانتظريني هناك
وقفت دون تعليق لانني كنت اريد الخروج من هنا كي ارى
تدريب الفريق الخاص بسيزار
مارك : يالها من فتاه بارده لم اعرفها هكذا ان اعرف كل افراد عائلتها كيف تغيرت الى هذه الفتاه الجامحة
سمعت ما قاله الاستاذ عني ولم اهتم لهذا
مي مي : انها حمقاء
مارك : اين هلينا ؟
مي مي بخوف: تبا الان ماذا سأفعل ؟
ذهبت الى مكتب الاستاذ مارك لكن في طريقي
انحرفت عن مساري وذهبت الى قاعه التدريب
(( في القاعه ))
سيزار : هي ماركو كيف حال صديقتك ؟
ماركو : تبا انها ليست صديقتي
سيزار : لا تقل هذا انها جميلة وثرية ايضا
ماركو : ارجوك اتوسل اليك ان كنت تريدها فخذها
سيزار : اذا لما قبلت بمشاعرها ؟
ماركو : ليلة امس كنت قد شربت كثيرا
فصدوفت بها امام الحديقة جرت امامي واعترفت لي
كنت ثمل لهذا وافقت على مشاعرها
سيزار : ما اسمها ؟
ماركو : مي مي
سيزار : انه اسم لطيف حقا سأفكر بالامر
ماركو يمسك يد سيزار : شكرا لك
شاهدت ماركو مع سيزرا فقررت ان اهذب على انني صديقة عشيقتة
والقي التحيه عليه مع انني لا اطيقه لانه منحرف ويحب ان يرفض الفتيات قائلا
ان له عشيقة مسبقا لكن الغيريب بالامر لما لم يرفض مي مي ؟
توجهت اليهما وقلت وانا ابتسم
- مرحبا ماركو كن .... سيزار ساما
ماركو بحرج : اهلا يا انسة ميدوري
يا الهي كيف يعرف اسمي ايضا ؟ لا يهم على ان اتقرب من سيزار
- اهلا ماركو كن .... سيزار ساما كيف حالك ؟
سيزار لا يهتم : بخير شكرا على سؤالك
شعرت بالرفض من اول كلمة
لكنني لن استسلم
ماركو : هي سيزار لا تقل هذا بكل برود
ميدوري تشان لا عليكي انه غبي بعض الشيء
- لا لا انا اعذره لانه مشغول كثيرا انا حقا معجبه به
اليس كذلك سيزار ساما ؟
ماركو ( معجبه به ؟) : اجل اجل
سيزار ينظر الى سيفه : لا ... انا لا اهتم بطفلة هيا ماركو
اتسعت عيناي وقلت في نفسي
- انه يمازحني صحيح لم اعرف انه يمتلك تلك الشخصية ابدا
نزلت الدموع من عيني دون ان اشعر
ماركو تتسع عيناه : ميدوري تشان
- اسفة على ازعاجكم في التدريب
استدرت بسرعه وبدأت اركض واركض
لايهم الى اين اذهب فقط اريد ان اغادر هذا المكان
(( في القاعه حديث ماركو + سيزار ))
ماركو بغضب : لما تحدثت اليها هكذا
سيزار : ولما انت غاضب ؟ لا تقل لي انك معجب بها
ماركو بحرج : وان يكن
سيزار : الم تسمعها تقل انها تحبني ؟
ماركو : قالت معجبة بك ولن تقل تحبك
سيزار : حسنا حسنا انا اسف هل ارتحت الان
ماركو : اعتذر لها الان
سيزار : حسنا بما انها حبيبه صديقي المفضل سأفعل
اي شيء
اما انا كنت اجري واجري واجري
ثم قادتني قدماي الى المكتبة لا اعرف لما
دخلت الى المكتبة ولم اجد احد
ذهبت الى اخر الرواق وجلست على الكرسي
بدأت ابكي واتذكر كلام سيزار
وبعد 5 دقائق غلبني النعاس من شده التعب
اغمضت عيني
سمعت صوت خطوات اقدام انها قريبة
لا بل تقترب كثيرا
وفجأه شعرت بالدفئ على شفتي انه شعور
لطيف ودافأ ايضا
لا اريده ان يرحل هذا الاحساس
وبعد ثواني قليلة ابتعد سمعت صوت رقع الاقدام تبتعد شيء فشيء
ابتعد الصوت كثيرا ومن ثم حاولت ان افتح عيني بصعوبة
وضعت يدي على فمي وقلت
- قبلة ؟ من يكون ؟
ركصت نحو الصوت لان المكتبة كانت هادئة ولا يوجد اي احد فيها
اسطدمت بشاب كان يحب الدراسة والمطالعه كثيرا
- اه ....... مستحيل ..... نك ... سنباي ؟
انه نك سنباي يحب المطالعه كثيرا وهو كثيرا يأتي الى المكتبة
كنت اراقبه من بعيد لانه شكله وسيم جدا بالنظارات
نك : من الامر ؟
شعرت بالحرج جداااا كنت انظر الى شفتيه وقلت
- انت من قبلني ؟
نك : قبلة ؟
عدت الى وعي وقلت بسرعه وانا ابتعد الى الخلف
- اسفة
اسطدمت بشخص
ماركو : هل انتي بخير ميدوري تشان
- ماركو كن ؟
سيزار : اسف لانني قلت لك هذا الكلام من قبل
احمرت وجنتاي من الخجل
- سيزار ساما
كي : هي انها المكتبة هدوء
اخي عليك ان تربط رباط حذائك جيدا
سيزار : شكرا لك كي ني سان
ماركو : ما الامر ميدوري
كنت قد غصت في عالمي الخاص مرة اخرى
- مستحيل هناك 4 اشخاص
من قبلني يقف هنا الان لا استطيع التفكير من سيكون
؟
انا سأبحث عن سارق قبلتي الاولى
انتهى البارت الاول
الواجب يا شطار
كيف فكره الرواية ؟
هل العنوان مناسب ؟
هل اكمل ؟
كيف هي الشخصيات ؟
ماذا ستفعل ميدوري برأيكم ؟
الطووول ؟
اجمل مقطع ؟
يلا يلا يا احلى متابعين
بدي
لايك + تقيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اقدم لكم روايتي السابعه
بعد الروايات
روايتي الاولى
(ان لم احصل عليك سأنظر اليك) من تأليفي
وروايتي الثانية
( انا محظوظة ... انا نجمة ... لكني ابكي لماذا ؟ )من تأليفي
و روايتي الرائعه
( بعد كل شيء انتي .... فتاه )من تأليفي
وروايتي الجميلة
(صوتي ابكى الجميع لكنه ..... لم يبكيني ) من تأليفي
روايتي الخامسة الجميلة التي ادهشت الجميع
(كوني اكثر انوثة فأنتي .... لستي رجل جليد) ... رومنسية ... غموض .... انتقام .... كوميديا
وروايتي السادسة التي خطفت قلوب الملايين
روايتي السادسة ( شخصان ... باردان ... منحرفان ... لكن هل سيتغيران ..) رومنسية .. كوميدية ... تشويق
والان اقدم لكم روايتي السابعه على التوالي
(( سأبحث عن سارق قبلتي الاولى لكنني اخشى أن يكون ))
رومنسية ... كوميدية ... غموض
كعادتي لا اطول عليكم
وشكرا كتير على المتابعه
بشغف
البارت الاول
بعنوان
في صباح يوم جديد لي
كنت اسير كالعادة الى المدرسة بمفردي
وكنت اسير بمفردي لانني كنت قد تعودت على السير هكذا
حتى افكر بأميري الغالي
حسنا حسنا
سأعرفكم على نفسي
انا ادعى ميدوري هيسساكي عمري 17 سنة انا فتاه
من عائلة ثرية لكنني اخفي هذا الامر توفي والداي وانا في 12 من عمري
فقررت عمتي ان تعتني بي حتى اصبح بالغة في نظرها
حسنا لا اخفي الامر انا لم اصبح بعد بالغه في نظرها
انا في ثانوية ( لايف سكول فلور )
في السنة 3 حتى الان لدي صديقتان مقربتان جدا
نحن فتيات نبحث عن اميرنا
نشكل مجموعه جميلة جدا من فتيات جميلات
حسنا سأخبركم من هو اميري هذه السنة
يدعى
سيزار ساشامارو
وهو اكبر مني بسنة واحده فقط
اي في الفصل 4 حسنا انه الامهر في لعبة التنس
وانا احبه كثيرا جدا
حسنا وصلت الى باب المدرسة حيث انتظر صديقاتي
العزيزات
شردت في عالمي الخاص للحظات ومن ثم سمعت صوتا
ينادي بأسمي
.....: ميدوري تشااااااااااااااااااااااااااااااان
استدرت نحوا مصدر الصوت ثم شاهدت صديقتي
الغالية الاولى
مي مي : اهلا ميدوري لما تأخرتي اليوم
- اسفة اسفة
اعرفكم على صديقتي مي مي
انها من صديقاتي المقربات عمرها 17 سنة اي في سني
لكنها قصيرة هههههههههههههه حسنا حسنا
والداها من اغنياء اليابان والدتها ممثلة مشهورة جدا
ووالدها منتج ومخرج للمسلسلات الادرامية المشهورة
لديها اميرها الخاص الذي يدعى ماركو كاكوري
وهو في نفس فريق التنس للاميري سيزار
مي مي : هي هي انظري من اتى الان
نظرت الى الباب وكان سيزار مع ماركو
نظرت اليه بأعجاب كعادتي لانني احب ان اتأمله كثيرا
- انه وسيم جدا بملابس المدرسة كالعادة
مي مي : اليوم تدريب في القاعه الداخلية لديهم
سيحظر ماركو و سيزار التدريب اتمنى لو اراه
- هي هي هل اعترفتي له ؟
مي مي بحرج : اجل البارحة ووافق بسرعه
- كياااااااااااااااااا مي مي مبروك حبيبتي
مي مي : شكرا لك ارجوا ان تنجحي انتي ايضا
نظرت الى الاسفل وقلت وانا اسير ببطئ الى داخل المدرسة
- هيا سنتأخر
مي مي : هي ميدوري اين هلينا ؟ لم ارها اليوم ؟
- انها تلهو مع انري كالعاده
مي مي : منذو ان اعترفت له ووافق على الخروج معها تغيرت
- هي مي مي سأذهب الى المكتبة كي اعيد الكتب التي استعرتها الاسبوع الماضي
مي مي : حسنا لا تتأخري
- الى اللقاء
مي مي : الى اللقاء حبيبتي
ذهبت الى المكتبة كي اعيد الكتب الى امين المكتبة حتى لا احصل على مخافلة
- سيد مارك اتيت بالكتب في الوقت المحدد
هي سيد مارك اين انت ؟
......: اسف يا انسة السيد مارك استقال من عمله انا امين المكتبة الجديد ادعى كي ساشامار انا طالب في
المرحلة5
شعرت بالخجل لانه كان وسيما جداااا
لكن مهلا لحظة .....
- ساشامارو ؟ هل تعرف سيزار ساشامارو ؟ هل انت احد اقربائه ؟
كي : انه شقيقي الصغير لما هل فعل شيء سيء لك ؟
- لا لا على العكس انني من المعجبات به انه لطيف جدا
كي : يسرني هذا والان من الكتب التي استعرتها من فضلت ؟
- حسنا انه كتاب الالغاز
كي يمسك الكتاب وتلامست ايدينا : واو انتي ذكية جدا
شعرت بالحرج من هذا انها المرة الاولى التي يمدحني احد
بمجرد قرائتي الالغاز
- شكرا لك واريد ان استعير ايضا كتاب اخر لو سمحت
كي : حسنا
- اه رن الجرس سأذهب الان سأعود بعد الفصل لا تقفل
كي يبتسم ويلوح : حسنا انسة
كنت اركض ونسيت ان اعرفه على اسمي
- اسمي ميدوري يا كي سنباي
كي : ميدوري ها ؟
ذهبت مسرعه الى الصف وكنت قد جلست على طاولتي
مي مي : لما تأخرتي
- اسفة .... هل تعلمين ان لسيزار ساما شقيق يكبره بعامان
مي مي : حقا .... هل هو وسيم كسيزار ؟
شعرت بالحرج وقلت
- انه وسيم جدا لديه عينان حادتان
وشعر حريري جميل وجسد مثير جدا
مي مي بخبث : لا تقولي لي انك قد تخليتي عن سيزار ساما
......: اي ياله سعادتي ميدوري واخيرا
استدرت الى مصدر الصوت
وكانت صديقتي هلينا
- هلينا تشان انا احب سيزار فقط
مي مي : لا يبدو هذا عليكي
هلينا تتلقى اتصال : اجل اه اهلا انري
كيف حالك ؟
مي مي : انا احسدها
- اجل .... هي وعلى ماذا تحسديها اميرك واصبح لك
يجب علي ان احسدها انا ايتها الجاهلة
سيزار ساما اهئ اهئ
نمت على الطاولة وقلت لمي مي
- هي مي مي هل انا جميلة ؟
مي مي بحماس : هي يا اولاد هي ميدوري تشان جميلة ؟
الاولاد بحماس كبير : انها ملاك
جميلة جدااااااااااااااااااا
الفتيات : حمقاوات من يضن انفسهن
هيلينا : اسفة بنات انري يريدني على السطح اراكم
مي مي : والدرس ؟
هلينا : انري اهم من دروسي يا مي مي انا احبه الى اللقاء
غطيا عني اثناء الفصل
- اعتمدي علي
لكن عندما ذهبت هلينا شعرت بالغيره منها حقا انها قوية وشجاعه
تستطيع ان تعترف لمن تحب دون اي تردد
- مي مي تشان سأنام لا توقضيني مهما حدث
مي مي : ايه يا فتاه الاستاذ على وشك الوصول الى الصف
- لا يهم
مي مي : ستعاقبين
- لا اتهم
مي مي : عنيده وغبية افعلي ما يحلو لك
وبعد مضي 12 دقيقة كمن النوم المريح
استيقظت على صراخ الاستاذ مارك
مارك : انتي انسة ميدوري لما تنامين في حصتي ؟
فتحت عيني وقلت وانا اتثائب
- ماهو عقابي ؟
مارك : الى مكتبي حالا وانتظريني هناك
وقفت دون تعليق لانني كنت اريد الخروج من هنا كي ارى
تدريب الفريق الخاص بسيزار
مارك : يالها من فتاه بارده لم اعرفها هكذا ان اعرف كل افراد عائلتها كيف تغيرت الى هذه الفتاه الجامحة
سمعت ما قاله الاستاذ عني ولم اهتم لهذا
مي مي : انها حمقاء
مارك : اين هلينا ؟
مي مي بخوف: تبا الان ماذا سأفعل ؟
ذهبت الى مكتب الاستاذ مارك لكن في طريقي
انحرفت عن مساري وذهبت الى قاعه التدريب
(( في القاعه ))
سيزار : هي ماركو كيف حال صديقتك ؟
ماركو : تبا انها ليست صديقتي
سيزار : لا تقل هذا انها جميلة وثرية ايضا
ماركو : ارجوك اتوسل اليك ان كنت تريدها فخذها
سيزار : اذا لما قبلت بمشاعرها ؟
ماركو : ليلة امس كنت قد شربت كثيرا
فصدوفت بها امام الحديقة جرت امامي واعترفت لي
كنت ثمل لهذا وافقت على مشاعرها
سيزار : ما اسمها ؟
ماركو : مي مي
سيزار : انه اسم لطيف حقا سأفكر بالامر
ماركو يمسك يد سيزار : شكرا لك
شاهدت ماركو مع سيزرا فقررت ان اهذب على انني صديقة عشيقتة
والقي التحيه عليه مع انني لا اطيقه لانه منحرف ويحب ان يرفض الفتيات قائلا
ان له عشيقة مسبقا لكن الغيريب بالامر لما لم يرفض مي مي ؟
توجهت اليهما وقلت وانا ابتسم
- مرحبا ماركو كن .... سيزار ساما
ماركو بحرج : اهلا يا انسة ميدوري
يا الهي كيف يعرف اسمي ايضا ؟ لا يهم على ان اتقرب من سيزار
- اهلا ماركو كن .... سيزار ساما كيف حالك ؟
سيزار لا يهتم : بخير شكرا على سؤالك
شعرت بالرفض من اول كلمة
لكنني لن استسلم
ماركو : هي سيزار لا تقل هذا بكل برود
ميدوري تشان لا عليكي انه غبي بعض الشيء
- لا لا انا اعذره لانه مشغول كثيرا انا حقا معجبه به
اليس كذلك سيزار ساما ؟
ماركو ( معجبه به ؟) : اجل اجل
سيزار ينظر الى سيفه : لا ... انا لا اهتم بطفلة هيا ماركو
اتسعت عيناي وقلت في نفسي
- انه يمازحني صحيح لم اعرف انه يمتلك تلك الشخصية ابدا
نزلت الدموع من عيني دون ان اشعر
ماركو تتسع عيناه : ميدوري تشان
- اسفة على ازعاجكم في التدريب
استدرت بسرعه وبدأت اركض واركض
لايهم الى اين اذهب فقط اريد ان اغادر هذا المكان
(( في القاعه حديث ماركو + سيزار ))
ماركو بغضب : لما تحدثت اليها هكذا
سيزار : ولما انت غاضب ؟ لا تقل لي انك معجب بها
ماركو بحرج : وان يكن
سيزار : الم تسمعها تقل انها تحبني ؟
ماركو : قالت معجبة بك ولن تقل تحبك
سيزار : حسنا حسنا انا اسف هل ارتحت الان
ماركو : اعتذر لها الان
سيزار : حسنا بما انها حبيبه صديقي المفضل سأفعل
اي شيء
اما انا كنت اجري واجري واجري
ثم قادتني قدماي الى المكتبة لا اعرف لما
دخلت الى المكتبة ولم اجد احد
ذهبت الى اخر الرواق وجلست على الكرسي
بدأت ابكي واتذكر كلام سيزار
وبعد 5 دقائق غلبني النعاس من شده التعب
اغمضت عيني
سمعت صوت خطوات اقدام انها قريبة
لا بل تقترب كثيرا
وفجأه شعرت بالدفئ على شفتي انه شعور
لطيف ودافأ ايضا
لا اريده ان يرحل هذا الاحساس
وبعد ثواني قليلة ابتعد سمعت صوت رقع الاقدام تبتعد شيء فشيء
ابتعد الصوت كثيرا ومن ثم حاولت ان افتح عيني بصعوبة
وضعت يدي على فمي وقلت
- قبلة ؟ من يكون ؟
ركصت نحو الصوت لان المكتبة كانت هادئة ولا يوجد اي احد فيها
اسطدمت بشاب كان يحب الدراسة والمطالعه كثيرا
- اه ....... مستحيل ..... نك ... سنباي ؟
انه نك سنباي يحب المطالعه كثيرا وهو كثيرا يأتي الى المكتبة
كنت اراقبه من بعيد لانه شكله وسيم جدا بالنظارات
نك : من الامر ؟
شعرت بالحرج جداااا كنت انظر الى شفتيه وقلت
- انت من قبلني ؟
نك : قبلة ؟
عدت الى وعي وقلت بسرعه وانا ابتعد الى الخلف
- اسفة
اسطدمت بشخص
ماركو : هل انتي بخير ميدوري تشان
- ماركو كن ؟
سيزار : اسف لانني قلت لك هذا الكلام من قبل
احمرت وجنتاي من الخجل
- سيزار ساما
كي : هي انها المكتبة هدوء
اخي عليك ان تربط رباط حذائك جيدا
سيزار : شكرا لك كي ني سان
ماركو : ما الامر ميدوري
كنت قد غصت في عالمي الخاص مرة اخرى
- مستحيل هناك 4 اشخاص
من قبلني يقف هنا الان لا استطيع التفكير من سيكون
؟
انا سأبحث عن سارق قبلتي الاولى
انتهى البارت الاول
الواجب يا شطار
كيف فكره الرواية ؟
هل العنوان مناسب ؟
هل اكمل ؟
كيف هي الشخصيات ؟
ماذا ستفعل ميدوري برأيكم ؟
الطووول ؟
اجمل مقطع ؟
يلا يلا يا احلى متابعين
بدي
لايك + تقيم